هناَك أشخــاص .. تحدّثهــمـ عنِ الألَمـ



فيُــحدّثونــكَ عــنِ الأمَـــلْ ..



هَــؤلاءِ هم منْ نحتاجُــهم بالقربِ منَّــا .. دَائِـــماً

اغانى تسئ للمرضي

اتكلم عن اغانى كثيره تسئ الى المرضئ سواء نظره الى حقوق المريض مثل اغنيه (وادى رقصه المجنونه ) تصوير لمشيت المجنونه ورقصها ونظرتها وهذا كله مرض ليس في مقدروها شئ تفعله فهى مريضه لكن هذه الاغنيه فهى انتهاك للانسانيه ولحقوق المرضى والمرأه وللبشر هنا في مصر لم تطبق الحقوق بطريقه صحيحه من زمان ونحن نتعلم كيف نتريق على بعض ايضا فيلم (كركر) كان ذلك الفيلم له ابعاد للاستهزاء  بمرضى اضطراب الهويه  الجنسيه  بالتريقة بالجمله الشهيره (يا واد يا بت ) وذلك كله يجعلنا اننا لم نرى من يتكلم عن حقوق المرضى فكيف لنا ان نقبل الاستهزاء بمرض في فيلم على سبيل الضحك  وحتي لم نجد جمعيات حقوق الانسان تنتقد ما يحدث وترفع القواضى على تلك الافلام التى تسئ الى كل من ليس له حقوق لم نجد من يقول ان ذلك الفن يسئ الى مرضي لم اجد كل ما هو ينصف الضعيف يقولون انهم ينصفوا المرضي لو كانت حقوق الانسان فعاله في مصر لما كانت المشاكل تتفاقم نعم كل المشاكل هنا في مصر اين النقد الحقيقى الذى يرقى من ذوق المجتمع  ويربى ابنائنا على ان تحترم كل من لديه مشكله والمساندة الى كل الاقليات هنا في مصرالمشاكل  تتفاقم

أنا لست أعيب علي كل من يمتلك رأى ويترك كلمه الحق

أنا لست أعيب على كل من في مكان للدفاع على الحقوق ويخذل الاقليات

أنا لست أعيب على من  يربى أبنائه ويجد أنهم يخالفون تربيتهم بمشاهدات الافلام ومشاهدات المجتمع الناصر للظلم

أعيب فقط

علينا نحن فقط لاننا نظن ان  في من ينصفنا

مصر زمان والان

صورة تجمع بين الامبراطورة " فوزية" في المنتصف و على يسارها شقيقتها الاميرة "فايزه" والاميرة "هانزاده " و من جهة اليمين الطبيبة "الرئيسة الادارية لجمعية الهلال الاحمر" و الاميرة "نسل شاه". الصورة عام 1948م

 

 

الهلال الاحمر 2014

 واترك التعليق لكم

arts

The art of ballet

فن البالية  كم هو فن رائع يشعرك بالطياران في سماء خاليه من احد فقط انت تطير لوحدك وتحلق بعيدا عن انظار الاخرين بعيدا عن كل من يشعرك بانك ليس بمقدورك الطيران نعم ذلك الفن الذى يعطى لمن يمارسه احساس بالحريه والانطلاق كم كنت اتمنى ان امارس ذلك الفن الذى احترمه واقدرة لكن للاسف لم استطيع ممارسته

الشعوب العربية كبت جهل ومن ثم تحرش

فلتعلمون اننى حره وسأرسم

الكلاب والبشر

هذا صنع الشباب 

 هذا صنع الكلاب 

 يا حبى للكلب ووفائه

ه

المثلية الجنسية بين الماضى والحاضر

المثلية الجنسيةلقد كان قديما فى مجتماعاتنا المصرية علاقات مثلية وكانوا يسجلون بعضا من علاقاتهم فى رسومات فرعونية 

المثليه الجنسية فى ايام 1970

والان فى مصر هكذا التعامل مع المثلين 

مهرجان برايد

حقا انها هى الحرية بكل معنى الكلمه عندما تجد نفسك لك حقوق مثلك مثل جميع البشر ولك يوم تحتفل به انت ومن تحب وجميع كل من يريد الحب والسلام انه ( مهرجان برايد )مهرجان يسوده التفائل والامل عندما تجد انك لست وحيد انت مش لوحدك فى كثير زيك زيهم فى نفس الشعور لديك لا اخفاء للمشاعر او لهويتك انها اعلان وعلانيه وبوح كم

هذا ليس تحرش هذا اغتصاب

تخالطت المفاهيم المصرية  واصبح الواقع مؤلم والافكار اصبحت متخبطة تقليل من شأن القضية التى تمسنا واصبح الاغتصاب وتهتك العرض وعلى مسمع الجميع تحرش واقع مفجع والخوف يسود كل شى سأكتب واقول ليس هذا تحرش هذا انتهاك لكل شى يفكر وبث الخوف فى قوبنا مع وجود اراء المجتمع  .. صمتى لا يعنى اننى موافقة على ارائكم ولكنى اشاهد ما هو سقف تدليسكم للواقع واشاهد الضحية بين الخوف وبين المواجهه اننى ارفض ذلك الواقع تلك القيم التى تتعرض لها المراة وتربيه الاولاد منذو النشاء على الاستهزاء بالبنت وسلب حقوق الانثى بركان من المواقف ورماد من الحلول للدفع عن المراة 

لــمــبـه حــمـرا

كل طريق امشى فيه لازم اخره لمبه حمررررا !!!!؟
 ماشية لوحدى فى الطريق والطريق ملوش صديق
 والإشاره حمرا حمرا ديماً كل ما تفرج تضيق
 ومطلوب منكـ تعيش وحيد في الضلمة
 كل طريق فيه لمبه حمرا والقيود تكبل كل شىء
تكبل أيادينا وأفواهنا أفكرنا وكل أحوالنا
 قف فأنت ليس من حقك البوح بما فيك
 قف ليس من حقك أن تقول أنك مختلف
 قف ليس من حقك أن تحدد هويتك أو ميولك
.... لمبه حمرا

ليس مرضا المثليه

كلما نظرت الى مجتمعى اجد افكارهم مختلفة عنى تماما تفكيرهم عن الاخرين معقد اى شخص يختلف معهم يحقروا ولا يحترموا افكار المختلف ...ان الشخص المثلى ليس مريضا انما شخص يشعر بانجذاب نفسى . وعاطفى وجسدى. ان مثلى الجنس لا يعبر بالضرورة على انه لدية شراها للجنس ولكن هو انسان يحتاج للحنان والعاطفة واحترام تفكيرة وميوله .. فلا تعاقبة على شى لم يكن بيدى .ولا تعاقبهم على شى لم يختاره.جميعا سنحاسب من الله . المثلية ليست مرضا محتاج لطبيب نفسى .لانك ببساطة مينفعش تودى واحد طبيعى وتقوله حوله الى مثلى . نفس الشى فى المثلية الجنسية مينفعش تودى مثلى الى دكتور وتقوله يحوله ..كفا نبذ للعنف وكفا تقليل من المثلين وكفا استغراب كفا عن العنصريا لانهم انسان

ثرثرة فكر

نفسى احكى كلمات كثيرة واتكلم كثير لا اجد كلمات تعبر عن ما بداخلى
بداخلي بركان ثائر لكنى اتظاهر باللامبالاه
الوحده تؤلمنى فى عالم تعيش معه ولست منه هنا يبدأ التساؤل كيف التعايش فى مجتمع لن يتقبل اختلافى
قضيتنا قضية المختلف وقبول الاخرين

ظالمون

الى متى هذا الظلم الى متى حتى ليس من حقى التجاهل الى من هم حقراء
مجتمع ظاهره تدين وباطنه اضطهاد لكل شخص مختلف اما ان تكون مثلهم او انك تصبح مضطهد لا حق لك
لا حق في العيش
لا حق في التعلم
لا حق في العمل
لا حق في الحياه
 وهم فى ظلمهم مجحدون ومستمرون بالظلم والجحد لم اجد كلمات تعبر على من هم ظالمين... لا ارى اى حل لحياتى غير شى واحد الموت 
مجتمع يقهر الاقليات
يقهر المرأه .. يقهر المثليين والمثليات .. يقهر مرضي اضطراب الهويه الجنسيه .. يقهر الملحد ومن لا دين له . يقهر كل  مختلف
ظــــالمــون