الاميرة الضائعة
ما أصعب أن تبكي بلا دموع....وما أصعـــــب..أن تذهب بلا رجوع
الثلاثاء، 1 سبتمبر 2015
تلك هى حقيقتى
انا مثليه وتلك حقيقتي وهي ليست مجرد مرحلة عابره أعيشها ولا تقليداً للغرب
إما أن تتقبلوني أو أتركونى أعيش بسلام فأنا في حاجه للأمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق